المشكلة اننا ناخذ وقتا طويلا في القراءة والتانق في اختيار منابعها ويمتلئ الكثير من وقتنا بالتفكير وتخريج الافكار بحروف راقية تفصلنا باطارها المحدد عن عالم الواقع فنصير تناقضا دون ان نشعر ونعيش العالمين بهذيان ووهم لا اساس له بالواقع الا بضع حفنات محاولات لا يتسع لها حيز واضح .. تضخم اختنقت به ارواحنا تشوه احال المشهد الى ...اعتذر على هاته الرؤيا ولكن ياليتنا نستفيق من وهم القراءة الى واقع العمل للنهوض بهذا المشهد المتهالك المتهاوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق